المحتويات:
يحتوي البصل على زيوت طيارة ( فيها كبريت )، سكريات ( مالتوز، سكروز، فركتوز، غلوكوز وأندولين، ألياف )، أحماض عضوية ( حمض التفاح وحمض الستريك )، خمائر، فيتامينات ومواد معدنية.
ورق البصل الأخضر يحتوي على زيوت طيارة، سكر، فيتامينات ( A،C،B2)، أحماض عضوية وبعض المعادن.
أما طعم البصل الحاد فسببه الزيوت الطيارة المتواجدة فيه.
الفوائد والاستعمالات:
لقد أجريت على البصل عدة تجارب علمية في أماكن مختلفة من العالم فأجمعت النتائج على أن البصل يساعد على تسييل الدم ويمنع الجلطة والتخثر ويرفع نسبة الكولسترول المفيد في الجسم بنسبة تصل إلى 30%، والكولسترول النافع هو الذي ينظف الأوعية الدموية من الكولسترول الضار. كما أنه يساهم في تخفيف ضغط الدم لذلك يعتبر البصل صحياً جداً للقلب والشرايين.
وللبصل دور في محاربة السرطان، فقد وجد علماء يابانيون سنة 1994 في البصل أربع مواد مضادة للسرطان وصار من المتعارف عليه أن تناول 85 غرام من البصل يومياً يخفض احتمال الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 40%.
وللبصل فضل على تنفس المصابين بالربو ففيه بعض العناصر التي تساعد العضلات المحيطة بالجهاز التنفسي على التمدد أثناء الإصابة بالربو أو بأمراض الحساسية الأخرى في الجهاز التنفسي.
وقد استعمل البصل منذ زمن ( منفرداً أو مع الثوم ) لمحاربة الإلتهابات وعدة أمراض مثل السعلة، الزكام والتهابات المعدة.
وكما كل المواد الغذائية النباتية التي تحتوي على مواد مضادة للأكسدة فإنه يساهم في تخفيف التهابات المفاصل.
طريقة الاستهلاك:
للبصل منافع كثيرة ( خاصة البصل الأخضر ) وينصح باستهلاكه طازجاً لأن الكثير من المنفعة موجودة في زيوته الطيارة التي تخف عند طبخه.
يحفظ البصل بعيداً عن الأماكن الرطبة في غرفة المونة كما يحفظ في جارور البراد.
وللإستفادة من منافعه الصحية يجب أن لا يقل استهلاكنا اليومي عن الـ 60غ أي ما يوازي نصف بصلة في اليوم.
يحتوي البصل على زيوت طيارة ( فيها كبريت )، سكريات ( مالتوز، سكروز، فركتوز، غلوكوز وأندولين، ألياف )، أحماض عضوية ( حمض التفاح وحمض الستريك )، خمائر، فيتامينات ومواد معدنية.
ورق البصل الأخضر يحتوي على زيوت طيارة، سكر، فيتامينات ( A،C،B2)، أحماض عضوية وبعض المعادن.
أما طعم البصل الحاد فسببه الزيوت الطيارة المتواجدة فيه.
الفوائد والاستعمالات:
لقد أجريت على البصل عدة تجارب علمية في أماكن مختلفة من العالم فأجمعت النتائج على أن البصل يساعد على تسييل الدم ويمنع الجلطة والتخثر ويرفع نسبة الكولسترول المفيد في الجسم بنسبة تصل إلى 30%، والكولسترول النافع هو الذي ينظف الأوعية الدموية من الكولسترول الضار. كما أنه يساهم في تخفيف ضغط الدم لذلك يعتبر البصل صحياً جداً للقلب والشرايين.
وللبصل دور في محاربة السرطان، فقد وجد علماء يابانيون سنة 1994 في البصل أربع مواد مضادة للسرطان وصار من المتعارف عليه أن تناول 85 غرام من البصل يومياً يخفض احتمال الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 40%.
وللبصل فضل على تنفس المصابين بالربو ففيه بعض العناصر التي تساعد العضلات المحيطة بالجهاز التنفسي على التمدد أثناء الإصابة بالربو أو بأمراض الحساسية الأخرى في الجهاز التنفسي.
وقد استعمل البصل منذ زمن ( منفرداً أو مع الثوم ) لمحاربة الإلتهابات وعدة أمراض مثل السعلة، الزكام والتهابات المعدة.
وكما كل المواد الغذائية النباتية التي تحتوي على مواد مضادة للأكسدة فإنه يساهم في تخفيف التهابات المفاصل.
طريقة الاستهلاك:
للبصل منافع كثيرة ( خاصة البصل الأخضر ) وينصح باستهلاكه طازجاً لأن الكثير من المنفعة موجودة في زيوته الطيارة التي تخف عند طبخه.
يحفظ البصل بعيداً عن الأماكن الرطبة في غرفة المونة كما يحفظ في جارور البراد.
وللإستفادة من منافعه الصحية يجب أن لا يقل استهلاكنا اليومي عن الـ 60غ أي ما يوازي نصف بصلة في اليوم.